nursing palace
مرحبا بكم في منتدىقصر التمريض
إذا كنت زائر فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل و إذا كنت عضو فمرحبا بك
nursing palace
مرحبا بكم في منتدىقصر التمريض
إذا كنت زائر فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل و إذا كنت عضو فمرحبا بك
nursing palace
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

nursing palace

قصر التمريض
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولشات قصر التمريض
منتدى قصر التمريض يرحب بجميع أعضاء هيئة التمريض
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حصريا اكبر مكتبة لأدعية الشعراوى بصوت عالى الجودة mp3 بحجم 12 ميجا فقط على أكثر من سيرفر
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 16, 2011 9:01 am من طرف dr_Nashwa

» تحميل حلقات قصص الانبياء بالصلصال كامله للكبار والصغار من اروع ماقدمه التلفزيون المصري تحميل على سيرفرات مباشرة
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 16, 2011 8:58 am من طرف dr_Nashwa

» كيف تتخلص من العادة السرية و المواقع الإباحية ؟؟؟؟
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 16, 2011 8:55 am من طرف dr_Nashwa

» اسطوانه نور البيان لتعلم قرآءة القرآن - إسطوانة مهمة جدا للكبار قبل الاطفال - بحجم 90 ميجا فقط على سيرفرات مباشرة
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 16, 2011 8:53 am من طرف dr_Nashwa

» حصريا // الاسطوانه الاسلاميه الاكثر من رائعه "سبحانك ربى" بحجم 471 ميجا على سيرفرات مباشره ومتعدده
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 16, 2011 8:51 am من طرف dr_Nashwa

»  فيلم نادر لشاروخان ومدهورى ديكشى Gaja Gamini 2000
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 2:56 am من طرف dr_Nashwa

» Haan Maine Bhi Pyaar Kiya 2002 * ابشيك باشان واكشاي كومار وكاريشما كابور DVD مع
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 2:47 am من طرف dr_Nashwa

» Yuva.2004 * اجاي ديغان وراني موكورجي وكارينا كابور نسخة DVD مع ترجمة ENG
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 2:41 am من طرف dr_Nashwa

»  Chup Chup Ke 2006 * شاهيد كابور وكارينا كابور وسونيل شيتي DVD مع ترجمة عربي
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 2:27 am من طرف dr_Nashwa

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dr_Nashwa
Admin
dr_Nashwa


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 410
points : 1225
personality : 1
تاريخ الميلاد : 21/07/1985
تاريخ التسجيل : 16/07/2010
العمر : 38
الموقع : www.nursingpalace.yoo7.com
تعاليق : إذا أعطتك الحياة 100 سبب لتبكي إظهر لها انك تمتلك 1000 سبب لتضحك

الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Empty
مُساهمةموضوع: الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة    الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  Icon_minitimeالسبت سبتمبر 11, 2010 7:54 pm

كم منا اليوم، كنساء أو رجال، يستطيع أن يقول بمنتهى الصدق والثقة إنه كان «قبضايا» وشجاعا في طفولته، وأنه لم يكن يعاني من «الخوف من الأماكن المظلمة». وكم منا لم يلجأ إلى تغطية نفسه بالبطانية عند النوم للتغلب على الخوف من ظلمة الليل. أو يصر على أن تترك لهم إضاءة خافتة في الغرفة قبل أن يخلد إلى النوم، أو سعى «في أنصاص الليالي» إلى غرفة أمه طلبا للنوم بجوارها؟
وقد لا يصرح الطفل علانية بالخوف الذي يعتريه حال بقائه في الظلام وحيدا، أو عدم جرأته على دخول غرفة أو رواق مظلم، ولكن الأمهات والآباء يلحظون ذلك عليه. كما يلحظون أن كل خوفه يزول متى ما أضاءت اللمبة تلك الأماكن المظلمة. والأسئلة المطروحة: هل هذا أمر طبيعي يجب أن يكون في كل طفل؟ وهل له من إيجابيات أو سلبيات على المدى القريب أو البعيد؟ وما الذي بإمكان الأم أو الأب فعله لتخفيف تلك المخاوف لدى الطفل وإعانته على التغلب عليه؟ وغيرها من الأسئلة التي مبعثها المحبة للطفل والشفقة عليه من تلك المعاناة وأحزانها.
* ظروف مهيأة
* تقول الدكتورة ماري دوبن، طبيبة نفسية الأطفال في سبرينغفيلد بولاية إلينوي الأميركية: «يتوقع بعض الناس أن الأطفال لا يجب أن يكون لديهم خوف حقيقي، ولكن بالطبع لدى الأطفال تلك النوعية من الخوف. والخوف، في الواقع، جزء طبيعي من حياة كل الناس، سواء كانوا كبارا أو صغارا. وغالبا ما يبدأ حين محاولة عمل شيء جديد أو اكتشاف مكان جديد، أو أي شيء لم تسبق تجربته واختباره وعبوره، أي الشيء «المجهول». والأطفال، هم أكثر الناس مرورا بهذه النوعية الجديدة من التجارب، ولذا فإن الفرص لديهم أعلى لنشوء «الخوف» والتصاقه بأذهانهم، وبخاصة في الليل حينما يكونون لوحدهم بعيدا عن العالم الصاخب نسبيا في النهار.
وتقول الدكتورة جين بيرمان، المتخصصة في العلاج الأسري ببيفيرلي هيلز في ولاية كاليفورنيا أن الخوف من الظلمة يبدأ بالظهور والسيطرة على ذهن الطفل، عندما يكبر في العمر وتبدأ لديه ملكة وحس التخيل imagination. وعادة ما يصيب الأطفالَ الخوف من «الأماكن المظلمة في البيت» وهم في عمر سنتين أو ثلاث سنوات. أي حينما يبدأون في امتلاك حس التخيل دون أن يمتلكوا في نفس الوقت حس التمييز والإدراك للتفريق بين الأشياء، وبخاصة بين أوهام خيال اليقظة fantasy والحقائق الواقعية. وبالتالي تتوفر لأي شيء، يراه الطفل كشيء «مجهول»، فرصة لكي يبعث في نفسيته الشعور بالخوف. وإذا ما أضفنا إلى هذا أن دماغ الطفل عبارة عن صفحات فارغة لم يكتب فيها الكثير بعد، وأن الطفل ليس لديه الكثير من الأعباء والهموم التي تشغل الذهن وتشتته عن التفكير بالأشياء من حوله، وأن الطفل يبقى ينظر إلى أركان الغرفة المظلمة وهو وحيد بالليل إلى حين نومه، تجتمع لدينا عدة أسباب منطقية لسيطرة هذا الشعور بالخوف لديه.
* مصدر الخوف
* والملاحظ أن هناك نوعين من الخوف الظلمة والأماكن المظلمة. النوع الأول، نوع طبيعي، موجود لدى الكبار والصغار، وهو الخوف من المجهول. وفي المجهول المظلم قد يكون ثمة شيء يمكن أن يتعثر المرء به في أثناء المشي، أو أن يصطدم بشيء يؤدي إلى وقوع أشياء أخرى عليه، وغير ذلك من الاحتمالات. وهذا خوف جيد ومفيد ويعين المرء على السلامة، كقول المثل: «مَن خاف سلم».
والمشكلة هي في النوع الثاني، الذي يعاني منه ملايين الأطفال، وهو الاعتقاد بأن في تلك الظلمة شيئا ما مخيفا وخطرا ومؤذيا، وأنه سيهجم عليهم متى دخلوا إلى تلك الأماكن. وهنا تسأل الأمهات والآباء: كيف دخلت إلى دماغ الطفل فكرة أن هناك حقيقة وحش أو بعبع في أي مكان تلفه الظلمة؟ ولأن الطفل مهيأ لتقبل فكرة الخوف من الأماكن المظلمة، فإن هناك تأثيرات لأشياء متنوعة، تفوق ما نتوقعه نحن كبالغين. ويرى كثير من مصادر طب نفسية الأطفال، أن لبعض من نوعيات البرامج التلفزيونية، والأفلام السينمائية، والقصص، وألعاب الفيديو، دورا محوريا مهم في نشر وترسيخ فكرة الخوف من الأماكن المظلمة لدى الطفل.
* التلفزيون والقصص
* وتقول الدكتورة جين بيرمان: «عند الحديث عن الخوف من الأماكن المظلمة، فإن التلفزيون من أسوأ المتسببين بهذه المشكلة لدى الأطفال. والوالدان لا يدركان كم يتأثر الأطفال بما يُعرض على شاشات التلفزيون. وصورة ومناظر الأشياء المخيفة، والأصوات المصاحبة لها خلال العرض التلفزيوني للقصص الخرافية أو الواقعية المخيفة، كلاهما يعملان كعوامل إثارة وتنشيط الخوف والشعور به كحقيقة واقعية يعيشها دماغ الطفل وتفكيره. وما قد لا يثير البالغين أو لا يبعث فيهم الخوف، بل قد يبعث بعضهم على الضحك، هو في الحقيقة عكس ذلك، لأنه قد يثير الرعب والهلع لدى الطفل، الذي لا يبدي ذلك لمن حوله خلال مشاهدة التلفزيون.
من جهتها تشير الدكتورة ماري دوبن إلى أن غالبية الآباء والأمهات لا يشرفون على نوعية ما يُسمح للطفل بمشاهدته من البرامج التلفزيونية. ولذا قد يشارك الطفل الصغير أحد إخوته الكبار في مشاهدة برامج لا تناسب عمره مطلقا. وسواء كان البرنامج التلفزيوني يعرض قصة خرافية جديدة، أو حتى يعرض أحد أفلام الكارتون، فإن الخبراء لا يزالون يرون التلفزيون مصدرا زاخرا بأسباب بعث الخوف لدى الطفل.
وكتيبات القصص المصورة أو المقروءة، مصدر آخر لبعث الخوف بالليل لدى الطفل. ولأن خيال الطفل نشط وخصب ولا يملك التمييز أو إدراك الفروق، فإن تلك الصور والأفكار قد تعود إلى ذهنه حينما يكون وحيدا في ظلمة الليل. وتختلط لديه صور الوحوش الغريبة الشكل أو الساحرات ذات الشعور الطويلة، بأشياء غير واضحة له في الغرفة، وتنشأ خيالات مرعبة لا يمكن حتى للطفل نفسه وصفها لاحقا.
ويضاف إلى هذين الأمرين أمر مهم آخر يقع فيه البعض، وهو ذلك السلوك الغريب والعجيب الذي ينتهجه بعض الأمهات والآباء في «ترويض» أبنائهم أو بناتهم، عبر تهديدهم بأنهم إذا لم «يسمعوا الكلام» فسيأتي «الغول» بالليل ليأكلهم، أو أنهم سيُحبَسون في «غرفة الفئران»، وغير هذا من حماقات أساليب تربية الأبناء والبنات.
* حلول لمشكلة خوف الطفل
* أول وأفضل ما يمكن للوالدين فعله هو التواصل مع الطفل، واحترامه، وإظهار الصدق له في تفهم خوفه ومعاناته منه. وأسوأ ما يمكن للوالدين فعله هو الاستهزاء بخوفه، وإخبار إخوته بذلك، وتعنيفه على قلة عقله، وإظهار الاستخفاف به ووصفه بالضعف. وتقول الدكتورة جين بيرمان: «لو أنك تتواصل مع الطفل دائما، فإن الطفل سيدرك ما تتحدث عنه حول الخوف من الظلمة. وكن محترِما له، ولا تقل له بأن هذا الخوف شيء سخيف. وهذا الأسلوب إضافة إلى أنه لا يساعد الطفل على التغلب على المشكلة، فإنه يبعث على مزيد من الخوف والشعور بالذنب والخجل من النفس. ويمكن، ببذل شيء من الجهد، تخفيف هذه المشكلة لدى الطفل، أو إزالتها عنه كلية. وتقول الدكتورة ماري دوبن إنه رغم أن غالبية الأطفال لديهم درجات متفاوتة من «خوف الأماكن المظلمة»، وبخاصة في مراحل النمو، فإن المشكلة يمكن حلها مهما كان السبب. وهناك عدة عناصر لهذا:
* الهدوء في الحديث مع الطفل حول الخوف، وإعطاؤه شيئا من الآمان في قدرة التغلب عليه. وهذا ما يحصل بالاستماع إليه وتواصل الحديث معه، وإخباره أن الخوف شيء طبيعي ومتوقع من أشياء حقيقية. وعلى الرغم من معرفتنا كبالغين أن الغول والوحوش العجيبة لا وجود لها، لكن الطفل لا يستطيع بسهولة أن يتصور غباء وسخافة اعتقاد وجود مثل تلك الأشياء المخيفة، خصوصا عند فهم ما تقدم ذكره حول المصادر الكثيرة لدخول مثل هذه الأفكار المخيفة إلى ذهنه وتفكيره.
* طبيعي أن يزداد خوف الطفل في الليل، وعند النوم. وطبيعي حينها أن يبدأ الطفل بإبداء حاجته إلى أمه ورغبته أن يكون معها، وتحديدا أن ينام لديها في سريرها. والمطلوب من الأم أن تظهر للطفل القرب منه وإحاطتها له بالرعاية وصدق إحساسها بما يعاني منه، ومن الجيد إفهامه أن من الطبيعي أن يبحث عن أمه والآمان لديها، وأن أمه ستكون معه وبجواره. ولكن على الأم أن لا تتمادى في الاستجابة لطلباته، وتحديدا النوم لديها. وعليها أن تقاوم هذا الطلب برفق ولطف، لأن النوم لديها لن يحل المشكلة. * قدّمي ما يُشعِر الطفل بالأمان الحقيقي والقوة لإزالة الخوف. كأن يخبر بأن أمه ستكون بجواره، ويسأل الطفل هل يريد من الأم أو الأب أن يتفقدوه من آن إلى آخر. وأن يعطى أي شيء يطلبه ليضعه بين يديه كي يشعر بالأمان، كالبطانية أو إحدى الدمى أو إضاءة خافته بالغرفة أو غير ذلك. المهم أن يبقى في سريره لينام. ومن الخطأ مخاطبته بالقول: «سأبحث تحت السرير لأثبت لك أنه لا توجد وحوش، أو لو كنت ولدا عاقلا ومستقيما لما خفت من الغول»، لأن هذا يمنح الطفل بشكل غير مباشر شعورا بأن لخوفه أساسا أو أن الشيء الذي يخاف منه ممكن أن يكون موجودا حوله. ويمكن لو اضطُرّت الأم مثلا أن تتفقد خزانة الملابس، لا لتثبت له أن ليس فيه غول، بل لتريه ملابسه وأحذيته وغير ذلك مما فيه.



الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  192263 الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  192263 الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  192263 الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  192263 الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  192263 الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة  192263
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nursingpalace.yoo7.com
 
الخوف من الظلام عند الاطفال وازاى تقدر الام تواجهة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاطفال الذين يرضعون لبن ثدي الام اقل عرضة لمشاكل النفسية
» العادات النفسية السيئة للطفل اية هى وازاى نواجها؟؟؟؟؟
» اجمل اغانى الاطفال الصغار -اجمل اغانى الاطفال الصغار -
» التأخر اللغوي عند الاطفال ..الاسباب والنتائج
» وسائل لـ علاج تشتت الانتباه عند الاطفال مهم جدا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
nursing palace :: الفئة الأولى :: أقسام التمريض :: قسم تمريض الصحه النفسية :: قسم تمريض طب نفس الأطفال-
انتقل الى: